أروع مايتعلمة الانسان
الابتسامة .. ذلك التعبير الرباني الرائع الذي تملك به قلوب البشر، لا تكلفك شيء ولكنها تكسبك الكثير، فهي رغم بساطتها فإن لها تأثير السحر، وتعتبر جواز عبور لكل الحدود، وهي لغة تستطيع القول بأنها عالمية لا تحتاج إلي ترجمة لفهمها.
وكفى بك دافعاً للابتسام قوله صلى الله عليه وسلم
" تبسمك في وجه أخيك صدقة "
اروع مايتعلمة الانسان
أروع مايتعلمه الانسان في الحيا
أن يتعلم أن يستمع لكل راي ويحترمه
وليس بالضروره ان يقتنع به
أن يتعلم أن يبكي فالبكاء راحه
للنفوس شرط أن يمسح دمعته
قبل ان يراها الاخرون
أن يتعلم أن لا يسرف بحزنه
وفرحه لان الحياة لا تتم
على وتيره واحده
.أن يتعلم أن لا يتدخل فيما لا يعنييه
حتى ولو بالاشارة
أن يتعلم أن الصداقة عطاء ثم
عطاء ثم عطاء ولكن من الطرفين
أن يتعلم أنه عندما يغيب المنطق يرتفع الصراخ
أن يتعلم أن يتحمل المسؤليه مهما
عظمت طالما تصدي لها بكل إرادته
الحرة ويتحمل كافة نتائجها .
أن يتعلم أن يحزن كثيرا عندما يقول
وداعا لأي صديق فقد يكون وداعا لا لقاء بعده
أن يتعلم أن لا تكون نهاية علاقته
مع الصديق هي بداية كرهه له فقد
تنتهي المحبة ولكن يبقى التقدير والاحترام
أن يتعلم أن يكون النجم الذي يقضي
عمره من أجل بث النور للجميع دون
أن ينتظر من أحد رفع راسه ليقول شكرا
الابتسامة .. ذلك التعبير الرباني الرائع الذي تملك به قلوب البشر، لا تكلفك شيء ولكنها تكسبك الكثير، فهي رغم بساطتها فإن لها تأثير السحر، وتعتبر جواز عبور لكل الحدود، وهي لغة تستطيع القول بأنها عالمية لا تحتاج إلي ترجمة لفهمها.
وكفى بك دافعاً للابتسام قوله صلى الله عليه وسلم
" تبسمك في وجه أخيك صدقة "
اروع مايتعلمة الانسان
أروع مايتعلمه الانسان في الحيا
أن يتعلم أن يستمع لكل راي ويحترمه
وليس بالضروره ان يقتنع به
أن يتعلم أن يبكي فالبكاء راحه
للنفوس شرط أن يمسح دمعته
قبل ان يراها الاخرون
أن يتعلم أن لا يسرف بحزنه
وفرحه لان الحياة لا تتم
على وتيره واحده
.أن يتعلم أن لا يتدخل فيما لا يعنييه
حتى ولو بالاشارة
أن يتعلم أن الصداقة عطاء ثم
عطاء ثم عطاء ولكن من الطرفين
أن يتعلم أنه عندما يغيب المنطق يرتفع الصراخ
أن يتعلم أن يتحمل المسؤليه مهما
عظمت طالما تصدي لها بكل إرادته
الحرة ويتحمل كافة نتائجها .
أن يتعلم أن يحزن كثيرا عندما يقول
وداعا لأي صديق فقد يكون وداعا لا لقاء بعده
أن يتعلم أن لا تكون نهاية علاقته
مع الصديق هي بداية كرهه له فقد
تنتهي المحبة ولكن يبقى التقدير والاحترام
أن يتعلم أن يكون النجم الذي يقضي
عمره من أجل بث النور للجميع دون
أن ينتظر من أحد رفع راسه ليقول شكرا